زالَ النَهارُ وَنورٌ مِنكَ يوهِمُنا
أَن لَم يَزُل وَلِجُنحِ اللَيلِ إِجنانُ
فَإِن يَكُن طَلَبُ البُستانِ يُمسِكُنا
فَرُح فَكُلُّ مَكانٍ مِنكَ بُستانُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
إن المودة حدها
إنَّ المَودَّةَ حَدُّها مِن غَيرِ نَقْصٍ أو زِيادَهْ عِقدٌ من الآمالِ والآ جالِ تنظِمُهُ القِلادَهْ
خبروني عن اسم شيء شهي
خَبِّروني عن اسمِ شيء شَهيٍّ اسمُه ظَلَّ في الفواكِهِ سائِرْ نصفُهُ طائرٌ وإن صحّفوا ما غادروا من حروفِهِ…
خواطر من ود الصديق حديثة
خَواطِرُ مِن وُدِّ الصَديقِ حَديثَةٌ وَلَم تَرَهاشَكوايَ أَهلَ اِنتِجاعِها أَآمُلُ نُصحاً مِنهُمُ في اِنفِراجِها وَلَم أَرَ نُصحاً مِنهُمُ…
وباقة مستحسن نورها
وباقةٍ مُسْتَحْسَنٌ نَوْرُهَا وقد خلتْ في الشمّ من كل طيبْ كمعشرٍ راقَتْكَ أثوابُهُمْ وليسَ في جُملتهم من أديب
هتك الحجاب عن الضمائر
هتَكَ الحِجابَ عَنِ الضمائرْ طَرْفٌ به تُبْلى السرائرْ يَرْنُو فَيَمْتَحنُ القُلو ب كَأَنَّهُ في القَلبِ نَاظِرْ يا ساحِراً…
شريف ثقيل للوصي انتسابه
شَرِيفٌ ثَقِيلٌ لِلْوَصِيّ انْتِسَابُهُ عَلِيٍّ أَتَى الْمَثْوَى فَنَاءَ بِكَلْكَلِ كَأَنَ ابْنَ حُجْرٍ قَدْ عَنَاهُ بِقَولِهِ كَجُلْمُودِ صَخْرِ حَطَّهُ…
ويشربن أجنا والنجوم كأنها
وَيَشرَبنَ أَجناً وَالنُجومُ كَأَنَّها مَصابيحُ دَحّالٍ يُذَكّي ذُبالَها
دعوا ابن أبي طالب للهدى
دَعُوا ابنَ أبي طالبٍ للهُدَى ونَحْرِ العِدَى كَيفَما يَفْعَلُ وإلاَّ فكُونوا كما كانَ هُدىً ولنارِ الوَغَى فاصْطَلُوا ومَنْ…