عِنايةُ اللهِ في بيروتَ قد وَضَعَتْ
بيتاً بنورِ اُلنَّبِيِّ اُلْيَاسَ مُتِّشحِا
يا زائِرُ اُدْخُلْ بتأريخٍ حماهُ وقُلْ
قَرَعْتُ بابَ الرَّجا يا حيُّ فانْفَتَحَا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
الناس يخدع بعضهم بعضا
الناسُ يَخدَعُ بَعضُهُم بَعضا مَحَضوا التَخادُعَ بَينَهُم مَحضا فَلَقَلَّما تَلقى بِها أَحَداً مُتَنَزِّهاً يَحمي لَهُ عِرضا اِلبَس جَميعَ…
صبابة نفس ليس يشفى غليلها
صَبابَةُ نَفْسٍ ليسَ يُشْفى غَليلُها ولوعَةُ أشواقٍ كَثيرٍ قَليلُها وظَمْياءُ لم تَحْفِلْ بسِرٍّ أصونُهُ ولا بدُموعٍ في هَواها…
للناس في السبق بعد اليوم مضمار
لِلناسِ في السَبقِ بَعدَ اليَومِ مِضمارُ وَالمُنتَهى جَنَّةٌ لا بُدَّ أَو نارُ المَوتُ حَقٌّ وَلَكِن لَم أَزَل مَرِحاً…
ألا إنه فتح يقر له الفتح
ألا إنَّهُ فتحٌ يُقِرُّ له الفتحُ فأوّلُهُ سعدٌ وآخرُهُ نُجْحُ سَرى القائدُ الميمونُ خيرَ سَرِيَّةٍ تقدَّمَها نصرٌ وتابعَها…
دعوني وتوديع الحبيب بنظرة
دَعوني وَتَوديعَ الحَبيبِ بِنَظرَةٍ يُمَتِّعُني مِنها مَتاعاً إِلى حينِ أُوَدِّعُهُ تَوديعَةَ السَهمِ قَوسَهُ مَدى الدَهرِ يُقصيني وَكَاللَمحِ يُدنيني
يا شريفا لقرنه إشراف
يا شريفاً لقرنه إشرافُ وطريفاً له بناتٌ طرافُ ناطح الأيِّل المقرَّن والكب ش مع الكركدن ليس تخافُ
ورق التهاني بالمسرة ساجعه
ورق التهاني بالمسرة ساجعه وزواهر الإقبال أمست طالعه والحب اقبل باسماً يفتر عن درر تضمنت السلافة لامعه وآمال…
شعري الذي أصبحت فيه
شعري الذي أصبحت فيه فضيحةً بين الملا لا يستجيب لخاطري إلا إذا دخل الخلا