عِنايةُ اللهِ في بيروتَ قد وَضَعَتْ
بيتاً بنورِ اُلنَّبِيِّ اُلْيَاسَ مُتِّشحِا
يا زائِرُ اُدْخُلْ بتأريخٍ حماهُ وقُلْ
قَرَعْتُ بابَ الرَّجا يا حيُّ فانْفَتَحَا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
ألا ليت شعري والتلهف ضلة
أَلا لَيتَ شِعرِيَ وَالتَلَهُّفُ ضَلَّةٌ بِما ضَرَبَت كَفُّ الفَتاةِ هَجينَها وَلَو عَلِمَت قُعسوسُ أَنسابَ وَالِدي وَوالِدِها ظَلَّت تَقَاصَرُ…
غيري يميل إلى كلام اللاحي
غَيري يَميلُ إِلى كَلامِ اللاحي وَيَمُدُّ راحَتَهُ لِغَيرِ الراحِ لا سِيَّما وَالغُصنُ يُزهِرُ زَهرَهُ وَيَهُزُّ عِطفَ الشارِبِ المُرتاحِ…
في مثل حبكم لا يحسن العذل
في مِثلِ حُبِّكُمُ لا يَحسُنُ العَذَلُ وَإِنَّما الناسُ أَعداءٌ لِما جَهِلوا رَأَوا تَحَيُّرَ فِكري في صِفاتِكُمُ فَأَوسَعوا القَولَ…
وفى عروة العذري إن مت أسوة
وَفى عُروَةَ العُذريِّ إِن مِتُّ أُسوَةٌ وَعَمروِ بنِ عَجلانَ الَّذي قَتَلَت هِندُ وَبي مِثلُ ما ماتا بِهِ غَيرَ…
أنامل
لمحتها .. إذ نسلت قفازها المعطرا وقالت : هل ترى ؟ أرشق من أصابعي أنظر يدي .. وانفلت…
عجبت لشارب بزجاج راح
عَجِبتُ لِشارِبٍ بِزُجاجِ راحٍ دُوَينَ العَقلِ سُدءاً مِن حَديدِ وَلَم يَحتَج إِلى عَونٍ بِقَطرٍ وَلَم يَكُ صاحِبَ الأَيدِ…
يا إماما أحسن به من إمام
يا إماماً أحسِنْ به من إمامٍ وكريماً قد فاقَ كل الكرامِ إنّ لي في مدارسِ العلمِ شأناً ردّ…
أهوى أراك برامتين وقودا
أَهَوىً أَراكَ بِرامَتَينِ وَقودا أَم بِالجُنَينَةِ مِن مَدافِعِ أَودا بانَ الشَبابُ فَوَدِّعاهُ حَميدا هَل ما تَرى خَلَقاً يَعودُ…