يا أوحد الأدباء إني ناصح

التفعيلة : البحر الكامل

يا أَوحدَ الأُدباءِ إِنّي ناصِحٌ

لا عاذِلٌ بَل عاذِرٌ فيمَن عَذر

لا تَجلسنَّ إِلى المَليح فَإِنَّني

أَخشى عَلَيك الرَشح مِن ضوء القَمر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

رغبت عن الدنيا وزخرف أهلها

المنشور التالي

يا ملجأ والكل تحت لوائه

اقرأ أيضاً

جحودي لك تقديس

جُحودي لَكَ تَقديسُ وَظَنّي فيكَ تَهويسُ وَقَد حَيِّرَني حِبٌّ وَطَرفٌ فيهِ تَقويسُ وَقَد دَلَّ دَليلُ الحُب بِ أَنَّ…

في القدس

في القدس، أَعني داخلَ السُّور القديمِ، أَسيرُ من زَمَنٍ إلى زَمَنٍ بلا ذكرى تُصوِّبُني. فإن الأنبياءَ هناك يقتسمون…