في الأَعيُن الزُرق أَرى حكمة
لاحَت لَنا كَالشَمس في الرابعه
لأَجل صون الحسن كانَت لَهُ
كَالحرز مِن أَعيُنِنا الخادِعَه
يا حسن ألحاظٍ غَدت للبها
جامعةً وَهيَ لَهُ مانِعَه
في الأَعيُن الزُرق أَرى حكمة
لاحَت لَنا كَالشَمس في الرابعه
لأَجل صون الحسن كانَت لَهُ
كَالحرز مِن أَعيُنِنا الخادِعَه
يا حسن ألحاظٍ غَدت للبها
جامعةً وَهيَ لَهُ مانِعَه