في الأعين الزرق أرى حكمة

التفعيلة : البحر السريع

في الأَعيُن الزُرق أَرى حكمة

لاحَت لَنا كَالشَمس في الرابعه

لأَجل صون الحسن كانَت لَهُ

كَالحرز مِن أَعيُنِنا الخادِعَه

يا حسن ألحاظٍ غَدت للبها

جامعةً وَهيَ لَهُ مانِعَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أسرار أشواقي الفؤاد أكنها

المنشور التالي

إذا قرن المليح إلى قبيح

اقرأ أيضاً

ألم يكن أشد قوم رحضا

أَلَم يَكُن أَشَدَّ قَومٍ رَحضا سَرّاءَهُم وَالأَخبثينَ رَكضَا إِذ رَكَضُوا وَالأَضعَفينَ قَبضا حينَ أَطالُوا في الأُمورِ المَخضا ثُمَّ…