عذار سعد الدين لما بدا

التفعيلة : البحر السريع

عِذار سعد الدين لَمّا بَدا

كَهالة البَدر بِأَوج الكَمال

لاحَ لَنا سَطراً بطرس البها

كآية النور بَديع المِثال

فَكانَ حرزاً وَوقاءً مِن ال

عين وَلَو جاءت بسحر حَلال

حارَت بِهِ الحور جَمالاً فَما

ألطف ما قالتَ ذَوات الدَلال

بِقَلَم القُدرة أَرّخَت لا

بِالمسك خطَّ السَعدُ حرزَ الجَمال


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حلي العذار الغوالي

المنشور التالي

هنأت إسحاق بالإقبال حين أتى

اقرأ أيضاً

ما للغواني معرضات صددا

ما لِلغَواني مُعرِضاتٍ صُدَّدا وَقَد أَراهِنَّ إِلَينا عُنَّدا بِالطَرفِ وَاللَبّاتِ خُزراً قُوَّدا لَمّا رَأَينَ الشَيبَ قَد تَعَهَّدا وَجانِبَي…

نسر أم حمامة ؟

لاجتماعِ الطَّيرِ، ما قبلَ الصَّباحْ، أقبَلَتْ، مَذعُورَةً، أسرابُ أصحابِ الجناحَُ… جَدْوَلُ الأعْمالِ مَقصُورُ الكلامْ: نَزْعُ شاراتِ السَّلامِ عنِ…