يَقولُ وَقَد لاثَ في خَدِّهِ
مِدَاداً حَكى اللَيلَ فَوقَ النَهارِ
أَتَعجَبُ مِمّا جَنَتهُ يَدي
فَما كانَ ذاكَ بِغَيرِ اِختِياري
وَلَكِن أَرَدتُ يَرى عاشِقي
تَضاعُفَ حُسني بِنَبتِ العِذارِ
يَقولُ وَقَد لاثَ في خَدِّهِ
مِدَاداً حَكى اللَيلَ فَوقَ النَهارِ
أَتَعجَبُ مِمّا جَنَتهُ يَدي
فَما كانَ ذاكَ بِغَيرِ اِختِياري
وَلَكِن أَرَدتُ يَرى عاشِقي
تَضاعُفَ حُسني بِنَبتِ العِذارِ