وَاللَهِ ما شانَتكَ حَليَةُ لِحيَةٍ
بَل نَزَّهَتكَ عَنِ القِياسِ بِأَمرَدِ
وَبَدا بِخَدَّيكَ السُوادُ فَزانَها
مِثلُ المَليحَةِ في الخِماءِ الأَسوَد
وَاللَهِ ما شانَتكَ حَليَةُ لِحيَةٍ
بَل نَزَّهَتكَ عَنِ القِياسِ بِأَمرَدِ
وَبَدا بِخَدَّيكَ السُوادُ فَزانَها
مِثلُ المَليحَةِ في الخِماءِ الأَسوَد