لما رفعت ناركم للساري

التفعيلة : بحر الدوبيت

لَمّا رُفِعَت نارُكُم لِلساري

آنَستُ عَلى النارِ هُدى الأَسرارِ

قَد جِئتُكُم أَرومُ مِنها قَبَساً

نوديتُ أَن بورِكَ مَن في النارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تراءت لنا بين الأكلة والحجب

المنشور التالي

عجبا لفودي بعد فقد شبيبتي

اقرأ أيضاً

قلب عنيد

أنتَ ياقلـبي عنيـدٌ لستُ وحـدي من نهاكَ عن جُـحودٍ مُسْتَديمٍ كِلْـتَ لي منـهُ الهلاكَ ثـائـرٌ في كـلِّ يـومٍ…