تعرفت بالعدل في مذهبي

التفعيلة : البحر المتقارب

تَعَرَّفتُ بِالعَدلِ في مَذهَبي

وَدانَ بِحُسنِ جِدالي العراق

فَكُلِّفتُ في الحُبِ ما لَم أُطِق

فَقُلتُ بِتَكليف ما لا يُطاق


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أيها القاضي الذي نفسي له

المنشور التالي

مثاقف في غاية الحذق

اقرأ أيضاً

سقيا لمجلسنا الذي آنسته

سَقياً لِمَجلِسِنا الَّذي آنَستَهُ واهاً لِمَجلِسِنا الَّذي أَوحَشتَهُ صَيَّرتَ مَجلِسَنا بِذِكرِكَ عامِراً وَحَضَرتَ آخَرَ غَيرَهُ فَعَمَرتَهُ فَالذِكرُ مِنكَ…

إليك كلفنا كل يوم هجيرة

إِلَيكَ كَلِفنا كُلَّ يَومِ هَجيرَةٍ صَدٍ مَعمَعانِيٍّ تَلَظّى أَعابِلُه عَلى العيسِ تَعرَوري الفَلاةَ كَأَنَّها قَطا الأُدَمى الجونِيُّ نَشَّت…

ليس لوالدة هوءها

لَيسَ لِوالِدَةٍ هَوءُهَا وَلا قَولُها لاِبنِها دَعَدعِ تَطوفُ وَتَحذَرُ أَحوالَهُ وَغَيرُك أَملَكُ بِالمَصرَعِ تُوَلوِلُ أَن غالَها دَهرُها بِريبِ…