من كان ذا شك وذا غفلة

التفعيلة : البحر السريع

مَن كانَ ذا شَكٍّ وَذا غَفلَةٍ

وَبُغض أَهل البَيتِ من شانِهِ

فَاِنَّما اللَومُ عَلى أُمَّهِ

أَتَت بِهِ من بَعضِ جيرانِهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نبي والوصي وسيدان

المنشور التالي

يا بانيا للقصر بل للعلى

اقرأ أيضاً

بقيت مسلما للمسلمينا

بَقيتَ مُسَلِّماً لِلمُسلِمينا وَعِشتَ خَليفَةً لِلَّهِ فينا فَقَد أَنسَيتَنا عَدلاً وَبَذلاً أُبُوَّتَكَ الهُداةَ الراشِدينا أَرادَ اللَهُ أَن تَبقى…

الحلاج

عَنْزَةٌ تَتَعَثَّرُ بَيْنَ الخرائبْ تَجُوزُ مِنَ المتحفِ الوَطَنِيِّ إلى المَكْتَبَةْ وَتَبْحَثُ عَنْ مُصْحَفٍ أعَجَزَ النَّارَ أَنْ تَنْهَبَهْ فَلَمَّا…