يا سَيِّداً سُؤدَدُهُ تَحتُ
وَمَن لَنا مَن جودِهِ تَختُ
حاليَ قَد أَفضَت إِلى ضيِقَةٍ
يَعجَزُ عَنها الوَصفُ وَالنَعتُ
وَلَم تُطاوِعْنيَ نَفسي عَلى
شَكوايَ حَتّى مُنِعَ الدَستُ
فَاِنظُر بِعَينِ الجودِ مِنّي إِلى
مَن ما لَهُ فَوقٌ وَلا تَحتُ
يا سَيِّداً سُؤدَدُهُ تَحتُ
وَمَن لَنا مَن جودِهِ تَختُ
حاليَ قَد أَفضَت إِلى ضيِقَةٍ
يَعجَزُ عَنها الوَصفُ وَالنَعتُ
وَلَم تُطاوِعْنيَ نَفسي عَلى
شَكوايَ حَتّى مُنِعَ الدَستُ
فَاِنظُر بِعَينِ الجودِ مِنّي إِلى
مَن ما لَهُ فَوقٌ وَلا تَحتُ