لَمّا قَضى القُربُ بِداءِ البُعدِ
وَصارَ مِن فُرقَتِنا في لَحدِ
لَطَمتُ بِالدَمعِ عَلَيهِ خَدّي
لِأَنَّني بِهِ أُصِبتُ وَحدي
لَمّا قَضى القُربُ بِداءِ البُعدِ
وَصارَ مِن فُرقَتِنا في لَحدِ
لَطَمتُ بِالدَمعِ عَلَيهِ خَدّي
لِأَنَّني بِهِ أُصِبتُ وَحدي