أقبل على اللهو ودع من فندا

التفعيلة : بحر الرجز

أَقَبِل عَلى اللَهوِ وَدَع من فَنَّدا

وَحَلِّلِ الهَمِّ إِذا تَعَقَّدا

في رَوضَةٍ قَد خُرِّطَت زَبَرجَدا

وَأُلبِستُهُ فَضَّةً وَعَسجدا

وَاِشرَب عَلى الغَيمِ الرَقيقِ وَالنَدى

ما دامَ سَبطُ الماءِ قَد تَجَعَّدا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا ليت أني لا عرفت المعاهدا

المنشور التالي

لنا صديق صادق الوعد

اقرأ أيضاً

مكتوب

من طرف الداعي إلى حضرة حمّال القُرَح: لك الحياة والفرح نحن بخير، وله الحمد، ولا يهمنا شيء سوى…

فجع القريض وقد ثوى حسان

فُجِعَ القَرِيضُ وَقَدْ ثَوَى حَسَّانُ وَخَلا بِبَيْتِ المَقْدِسِ المَيْدَانُ جَزِعَتْ فِلَسْطِينُ وَقَبْلَ رَدَاهُ لَمْ يَجْزِعْ لِرُزْءٍ قَوْمُهَا الشُّجْعَانُ…