وَصاحِبٍ كانَ بِخَيرٍ إِلى
أَن باعَ دارا وَاِشتَرى مَقبَرَه
فَقُلتُ لا أَخلَفَ رَبّي عَلى
مَن باعَ كَرماً وَاِشتَرى مَعصَرَه
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
يا موردا من جود
يا مَورِداً مِن جودِ يَفيضُ بَينَ الوُفودِ وَمِن نُحورُ الأَماني مِن بِرِّهِ في عُقودِ وَمَن لَهُ عَزَماتٌ تَفَلُّ…
عند البلى هجر الضجيع ضجيعه
عِندَ البِلى هَجَرَ الضَجيعَ ضَجيعُهُ وَجَفاهُ مُلطِفُهُ وَشَتَّ جَميعُهُ وَكَذاكَ كُلُّ مُفارِقِ لا يَرتَجي مَن كانَ يَحفَظُهُ فَسَوفَ…
وجدت الناس كالأرضين شتى
وَجَدتُ الناسَ كَالأَرضَينِ شَتّى فَمِن دَمِثٍ يُرَيِّعُ أَو حِرارِ جَليسُ الخَيرِ كَالداري أَلقى لَكَ الرَيّا كَمُنتَسَمِ العَرارِ وَلَكِن…
يا رب أمر ذي شؤون جحفل
يا رُبَّ أَمرٍ ذي شُؤونٍ جَحفَلِ قاسَيتُ فيهِ جُلباتِ الأَحوالِ
أبا جعفر هل فضضت الصدف
أَبا جَعفرٍ هَل فَضَضتَ الصَدف وَهَل إِذ رَمَيتَ أَصَبتَ الهَدف وَهَل جُبتَ لَيلاً بِلا حِشمَةٍ لِطُولِ السُرى سُدَفاً…
قولوا لزجاجكم ذا الذي
قُولُوا لِزَجَّاجِكُمْ ذَا الَّذِي لَهُ مُحيَّا بِالسَّنَا مُسْفِرُ إنْ كُنْتَ في الصَّنْعَةِ ذَا خِبْرَةٍ وَكَانَ مَعْرُوفُكَ لا يُنْكَرُ…
مولاتنا يا غلام مبتكره
مَوْلاتُنا يا غُلامُ مُبْتَكِرَهْ فَباكِرِ الكَأْسَ لِيْ بِلاَ نَظِرَهْ غَدَتْ على اللّهوِ والمُجونِ على أَنَّ الفَتاةَ الحَيِيّةَ الخَفِرَهْ…
ألا أبلغ الفتيان عني رسالة
أَلا أَبلِغِ الفِتيانَ عَنّي رِسالَةً أَهينوا المَطايا هُنَّ أَهلُ هَوانِ فَقَد تَرَكَتني صَيدَحٌ بِمَضَلَّةٍ لِسانِيَ مُلتاثٌ مِنَ الطَلَوانِ