وَمُغَنٍّ ضَربُهُ أَو
جَعُ مِن ضَربِ السِياطِ
إِن بَدا مِنهُ خُروجٌ
خَرَجَت نَفسُ النَشاطِ
مَن دعاهُ إِنَّما يُج
لِسُهُ دونَ البِساطِ
لِلَّذي يَفرِطُ مِنهُ
مِن بِصاقٍ وَمُخاطِ
وَلَهُ بَينَ الهَزّارا
تِ هَزارٌ مِن ضِراطِ
مِثلَ ما يَستَعجِلُ الخَي
ياطُ في شَقِّ القَباطي