أيا من لي بمربطه رجاء

التفعيلة : البحر الوافر

أَيا مَن لي بِمَربَطِهِ رَجاءُ

يَلوكُ عِنانَهُ ظَمَأً وَجوعا

عَلامَ نَداكَ قَد أَضحى بَطيئاً

وَكانَ إِذا دَعَوتُ بِهِ سَريعا

أَجَدبٌ بَعدَ خِصبٍ ضِعتُ إِن لَم

أَكُن لي طالِباً مَرعىً مَريعا

فَما صَبري عَلَيكَ وَأَنتَ مَحلٌ

إِذا ما كانَ غَيرُكَ لي رَبيعا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تغضبت إذ لم أكن في الذي

المنشور التالي

لا خير في خيرون من كاتب

اقرأ أيضاً

أراجعة سعدى علي هجودي

أَراجِعَةٌ سُعدى عَلَيَّ هُجودي وَمُبدِلَتي مِن أَنحُسٍ بِسُعودِ وَكانَت سَعاداتُ المُحِبّينَ أَن يَرَوا وِصالاً مِنَ الأَحبابِ إِثرَ صُدودِ…