وَمُلهٍ يُغَنّي فَيُغني الفَتى
عَنِ المُحسِناتِ بِإِحسانِهِ
يُقَلِّدُ أَدجيادَ أَشعارِنا
فَلا بُدَّ مِن حَليِ أَلحانِهِ
فَلا أَعدَمَ اللَهُ أَسماعَنا
جَميلَ عَوائِدِ عيدانِهِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
إذا جعلن ثافلا يمينا
إِذا جَعَلنَ ثافِلاً يَميناً فَلَن تَعودَ بَعدَها سِنينا لِلحَجِّ وَالعُمرَة ما بَقينا
لك المجد والفضل الذي ليس يجحد
لك المجد والفضل الذي ليس يجحد بل الحمد والمغبون من ليس يحمد أرى شرف الأخلاق وهي عطية بها…
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى
أَرَى حُمُراً تَرعَى وَتُعلَفُ ما تَهوى وَأُسداً جِياعاً تَظمَأُ الدَّهرَ لا تُروى وَأَشرافَ قَومٍ لا يَنالونَ قوتَهُم وَقَوماً…
فعالك تسهتوي القلوب فتطرب
فعالك تسهتوي القلوب فتطرب فيعرب عنهن اللسان فيطنب صحائف مجد ناصعات يخطها بفخر يراع الكاتبين فيسهب ففيهن للإنسان…
أفكر .. أينا أسعد
اليوميات (12) أفكر : أينا أسعد ؟ أنا .. أم قطنا الأسود ؟ أنا ؟ أم ذلك الممدود…
لم أعد الحسام من أدواتي
لَمْ أعُدَّ الحُسامَ منْ أدَواتِي حَسْبُ نَفسي يَراعَتي ودَواتِي فأَنا اليَوْمَ تَجْمَعُ السّيْفَ كَفّي ويَراعَ الكُتّابِ بعْدَ شَتاتِي…
تراه في الوغى سيفا صقيلا
تَراهُ في الوغى سَيفاً صَقيلاً يُقلِّبُ صَفْحتَي سَيفٍ صَقيلِ