ويح الطبيب الذي جست يداه يدك

التفعيلة : البحر البسيط

وَيْحَ الطَّبيبِ الذي جَسَّتْ يَداهُ يَدَكْ

ما كانَ أَغْفَلَهُ عَمَّا بِهِ اعْتَمَدَكْ

لَوْ أَنَّ أَلْحاظَهُ كانَتْ مَباضِعَهُ

ثُمَّ انْتَحاكَ بها مِنْ رِقَّةٍ فَصَدَكْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كأن الهلال وقد أسرعت

المنشور التالي

وكأن كافور الدموع وقد جرى

اقرأ أيضاً

الآن بعدك

اُلآن بَعْدَكِ… عند قافيةٍ مناسبةٍ ومنفى، تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك. إنه صيف الخريف… كَعُطْلَةٍ في غير موعدها، كثقبٍ…

لا أتضع إليه

لا أَتَّضِع إِلَيهِ حَتَى يَلينَ لِضِرسِ الماضِغِ الحَجَرُ وَلا أَقصُرُ الهَوى عَلَيهِ حَتّى يُقَصِّر عَن غاياتِهِ القَدَرُ وَلا…