تصفح النوع:
عتاب
3165 منشور
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي
رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي…
ألبسوك الدماء فوق الدماء
أَلبَسوكِ الدِماءَ فَوقَ الدِماءِ وَأَرَوكِ العِداءَ بَعدَ العِداءِ فَلَبِستِ النَجيعَ مِن عَهدِ قابي لَ وَشاهَدتِ مَصرَعَ الأَبرِياءِ فَلَكِ…
سائلوا الليل عنهم والنهارا
سائِلوا اللَيلَ عَنهُمُ وَالنَهارا كَيفَ باتَت نِسائُهُم وَالعَذارى كَيفَ أَمسى رَضيعُهُم فَقَدَ الأُم مَ وَكَيفَ اِصطَلى مَعَ القَومِ…
نبئاني إن كنتما تعلمان
نَبِّئاني إِن كُنتُما تَعلَمانِ ما دَهى الكَونَ أَيُّها الفَرقَدانِ غَضِبَ اللَهُ أَم تَمَرَّدَتِ الأَر ضُ فَأَنحَت عَلى بَني…
أحامد كيف تنساني وبيني
أَحامِدُ كَيفَ تَنساني وَبَيني وَبَينَكَ يا أَخي صِلَةُ الجِوارِ سَأَشكو لِلوَزيرِ فَإِن تَوانى شَكَوتُكَ بَعدَهُ لِلمُستَشارِ أَيَشبَعُ مُصطَفى…
تناءيت عنكم فحلت عرا
تَناءَيتُ عَنكُم فَحُلَّت عُرا وَضاعَت عُهودٌ عَلى ما أَرى وَأَصبَحَ حَبلُ اِتِّصالي بِكُم كَخَيطِ الغَزالَةِ بَعدَ النَوى وَقَد…
طال الحديث عليكم أيها السمر
طالَ الحَديثُ عَلَيكُم أَيُّها السَمَرُ وَلاحَ لِلنَومِ في أَجفانِكُم أَثَرُ وَذَلِكَ اللَيلُ قَد ضاعَت رَواحِلُهُ فَلَيسَ يُرجى لَهُ…
قل للنقيب لقد زرنا فضيلته
قُل لِلنَقيبِ لَقَد زُرنا فَضيلَتَهُ فَذادَنا عَنهُ حُرّاسٌ وَحُجّابُ قَد كانَ بابُكَ مَفتوحاً لِقاصِدِهِ وَاليَومَ أوصِدَ دونَ القاصِدِ…
ملكت علي مذاهبي
مُلِكَت عَلَيَّ مَذاهِبي وَعَصانِيَ الطَبعُ السَليمُ وَجَفا يُراعي الصاحِبا نِ فَلا النَثيرُ وَلا النَظيمُ أَشقى وَأَكتُمُ شِقوَتي وَاللَهُ…
أخي والله قد ملئ الوطاب
أَخي وَاللَهِ قَد مُلِئَ الوِطابُ وَداخَلَني بِصُحبَتِكَ اِرتِيابُ رَجَوتُكَ مَرَّةً وَعَتَبتُ أُخرى فَلا أَجدى الرَجاءُ وَلا العِتابُ نَبَذتَ…
هنا يستغيث الطرس والنقس والذي
هُنا يَستَغيثُ الطِرسُ وَالنِقسُ وَالَّذي يَخُطُّ وَمَن يَتلو وَمَن يَتَسَمَّعُ مَخازٍ وَما أَدري إِذا ما ذَكَرتُها إِلى الحَمدِ…
إن جاع في شدة قوم شركتهم
إِن جاعَ في شِدَّةٍ قَومٌ شَرِكتَهُمُ في الجوعِ أَو تَنجَلي عَنهُم غَواشيها جوعُ الخَليفَةِ وَالدُنيا بِقَبضَتِهِ في الزُهدِ…
ومن رآه أمام القدر منبطحا
وَمَن رَآهُ أَمامَ القِدرِ مُنبَطِحاً وَالنارُ تَأخُذُ مِنهُ وَهوَ يُذكيها وَقَد تَخَلَّلَ في أَثناءِ لِحيَتِهِ مِنها الدُخانُ وَفوهٌ…
يا من صدفت عن الدنيا وزينتها
يا مَن صَدَفتَ عَنِ الدُنيا وَزينَتِها فَلَم يَغُرَّكَ مِن دُنياكَ مُغريها ماذا رَأَيتَ بِبابِ الشامِ حينَ رَأَوا أَن…
جنى الجمال على نصر فغربه
جَنى الجَمالُ عَلى نَصرٍ فَغَرَّبَهُ عَنِ المَدينَةِ تَبكيهِ وَيَبكيها وَكَم رَمَت قَسِماتُ الحُسنِ صاحِبَها وَأَتعَبَت قَصَباتُ السَبقِ حاويها…
وما وقى ابنك عبد الله أينقه
وَما وَقى اِبنُكَ عَبدُ اللَهِ أَينُقَهُ لَمّا اِطَّلَعتَ عَلَيها في مَراعيها ها في حِماهُ وَهيَ سارِحَةٌ مِثلَ القُصورِ…
كم خفت في الله مضعوفا دعاك به
كَم خِفتَ في اللَهِ مَضعوفاً دَعاكَ بِهِ وَكَم أَخَفتَ قَوِيّاً يَنثَني تيها وَفي حَديثِ فَتى غَسّانَ مَوعِظَةٌ لِكُلِّ…
هل رأيتم موفقا كعلي
هَل رَأَيتُم مُوَفَّقاً كَعَلِيٍّ في الأَطِبّاءِ يَستَحِقُّ الثَناءَ أَودَعَ اللَهُ صَدرَهُ حِكمَةَ العِل مِ وَأَجرى عَلى يَدَيهِ الشِفاءَ…
من أجل عينيك
مِن أجل ِعينيكَ عَشِقتُ الهوى بَعدَ زَمان ٍكُنتُ فِيهِ الخَلي وأصبَحَت عَينيَ بَعد الكَرَى تقولُ للتسهيدِ لا ترحل…
ليتهم إذ ملكوني أسجحوا
ليتهم إذ ملكوني أسجحوا ليتهم إذ ما عفوا أن يصفحوا رحلوا العيس ولم أشعر بهم ليت شعري أيّ…