طَالَتْ إِلَيْكَ رَسَائِلِي وَوَسَائِلِي
يا ذَا المَلاحَةِ والعِذَارِ السَّائِلِ
أَنْجِزْ بِوَصْلٍ مِنْكَ لِي فَإِلى مَتَى
يَا نُورَ عَيْنِي بِالوُعُودِ مُماطِلي
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ذهبت مسائلا عن خير شيء
ذَهَبتُ مُسائِلاً عَن خَيرِ شَيءٍ لِأَعرِفَ كُنهَ أَخلاقِ البَرِيَّه فَقالَت لِيَ الكَنيسَةُ خَيرُ شَيءٍ هُوَ الزُهدُ الَّذي يَمحو…
ما للصبابة منك هاج رسيسها
ما للصبابةِ منك هاجَ رسيسُها وَلنارِ قلبك عاد فيه حسيسُها عهدي بقلبكَ والأَوانسُ والدُّمى لا تستبيه (سعادُها) و…
طاف الوشاة به فصد وأعرضا
طافَ الوُشاةُ بِهِ فَصَدَّ وَأَعرَضا وَغَلا بِهِ هَجرٌ أَمَضَّ وَأَرمَضا وَالحُبُّ شَكوٌ ما تَزالُ تَرى بِهِ كَبِداً مُجَرَّحَةً…
أهل سلا صاحت بهم صائحة
أهْلُ سَلا صاحَتْ بهِمْ صائِحَةْ غاديةٌ في دورِهمْ رائِحَةْ يَكْفيهِمُ منْ عَوَزٍ أنّهُمْ رَيْحانُهُمْ ليْسَتْ لهُ رائِحَةْ
اعن عهر الملعون جئت مخبرا
اَعَن عُهُرِ المَلعونِ جِئتَ مُخَبِّراً وَما هُوَ فيما جاءَهُ غَيرُ مَعذورِ إِلى الآنَ ما اِستَوفى وَلا رُبعَ كُلِّهِ…
كم قد أفضنا من دموع ودما
كَم قَد أَفَضنا مِن دُموعٍ وَدَماً عَلى رُسومِ لِلدِيارِ وَدِمَن وَكَم قَضَينا لِلبُكاءِ مَنسِكاً لَمّا تَذَكَّرنا بِهِنَّ مَن…
ماء عناقيد العنب
ماءُ عَناقيدِ العِنَب يا صاحِ أَحلى ما شُرِب وَالراحُ تَنفي الهَمَّ عَن قَلبِ الحَزينِ المُكتَئِب فَاِنعَم بِها قَبلَ…
يا أيها البدر الذي
يا أَيُّها البَدرُ الَّذي أَفلاكُهُ أَزرارُهُ وَمن رِياضِ خَدِّهِ خُرَّمُها عِذارُهُ كُن راحِمَ المَيتِ الَّذي ضَريحُهُ أَطمارُهُ