هل لك يا مولاي في حاجة

التفعيلة : البحر السريع

هَل لَكَ يا مَولايَ في حاجَةٍ

لَستَ تُرى مِن بَعدِها عَبدي

ما تَكسِرُ التيهَ وَلا تَنثَني

في خَجلَةٍ مِنها وَلا جَهدِ

وَلا يَغيضُ الغَيظُ في فِعلِها

ما فَوقَ خَدَّيكَ مِنَ الوَردِ

وَهيَ إِذا ما شِئتَ سَمَّيتَها

لِياطَةً وَالأَمرُ مِن عِندي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا أخلف الراجي البخيلة جودها

المنشور التالي

أبى الحب إلا وقفة بالمعاهد

اقرأ أيضاً

ولنا قراسية تظل خواضعا

وَلنا قُراسِيَةٌ تَظَلُّ خَواضِعاً مِنهُ مَخافَتَهُ القُرومُ البُزَّلُ مُتَخَمِّطٌ قَطِمٌ لَهُ عادِيَّةٌ فيها الفَراقِدُ وَالسِماكُ الأَعزَلُ ضَخمِ المَناكِبِ…