رب حسن من النفوس قريب

التفعيلة : البحر الخفيف

رُبَّ حُسنٍ مِنَ النُفوسِ قَريبِ

وَسَميعُ الدُعاءَ غَيرُ مُجيبِ

وَكَحرفِ السُيوفِ أَقضى وَأَمضى

فَعَلَّ جَفنَيهِ في جَميعِ القُلوبِ

لَيتَهُ كانَ رافِعاً نَصبَ الأَع

راضِ عَنّي وَجَرَّني بِذُنوبي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

علم أهل القلوب عين القواليب

المنشور التالي

يا راقدا في جهله

اقرأ أيضاً

وأما الربيع

وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع بصُنَّارة الكلمات… وعادوا إلى صحوهم سالمين.…