ولو عددت مالك من أياد

التفعيلة : البحر الوافر

ولو عَدَّدْتَ مالَكَ من أَيادٍ

لأَفنَيْتُ الطُّروسَ ولم أُوَفِّ

أَلَسْتَ مُحَكِّمِي في بحرِ جُودٍ

لَدَيْكَ جَعَلْتَهُ في بَطْنِ كَفِّي

وعندي كُلُّ يَوْمٍ منكَ عُرفٌ

يفوحُ له الثَّناءُ بِكُلِّ عَرْفِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ضاء ليل الخطوب منك بفجره

المنشور التالي

أبا حسن أحسنت بدءا وعودة

اقرأ أيضاً

وداعاً

وداعاً همنغواي، وداعاً سيلين (رَحَلْتَ في اليوم نفسه) وداعاً سارويان وداعاً أيها العجوز الطيب هنري ميلر وداعاً تينسي…

الآن بعدك

اُلآن بَعْدَكِ… عند قافيةٍ مناسبةٍ ومنفى، تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك. إنه صيف الخريف… كَعُطْلَةٍ في غير موعدها، كثقبٍ…