مَنْ شاَء عَيشاً رَخِيّاً يَستفيدُ بهِ
في دينِه ثمّ في دُنياهُ إقبالاً
فلْيَنْظُرَنْ إلى مَنْ فوقَهُ أدَبا
ولْيَنظُرَنْ إلى مَنْ دونَهُ مالا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أصاحي ما لطير العز صاحا
أَصاحي ما لِطَير العزّ صاحا وَما لشذا رِياض الأنسِ فاحا وَما لهزارِ غصن المَجد غَنّى وَما لهلالِ أَوج…
ليالي النيل واللذات ذاهبة
لياليَ النيل واللذات ذاهبةٌ وجدى عليكنّ أشجاني فأضناني لو يرجع الدهر لي منكن واحدة في سنتريس ويدني بعض…
أسر إن كنت محمودا على خلق
أُسَرُّ إِن كُنتُ مَحموداً عَلى خُلُقٍ وَلا أُسَرُّ بِأَنّي المَلكُ مَحمودُ ما يَصنَعُ الرَأسُ بِالتيجانِ يَعقِدُها وَإِنَّما هُوَ…
ورد الخدود ونرجس المقل
ورْدُ الخدودِ ونرجسُ المُقَلِ عَدَلا بسامِعَتي عَنِ العَذَلِ ومواردُ الرّشَفاتِ مُرْوِيَتي حيثُ المياهُ مثيرةٌ غُلَلي خَذَلَتْكَ باللّحَظاتِ خاذِلَةٌ…
سمح الدهر بالحبيب الودود
سَمح الدَهرُ بِالحَبيبِ الودودِ فَحَظينا مِنهُ بِأُنسٍ جَديدِ جَمَعتنا لُيَيلَةٌ هِيَ عِندي لَيلَةٌ أَشرَقَت بِبَدرِ السُعودِ أُوقدَ الشَمعُ…
كمثل يعقوب ضل يوسفه
كَمِثلِ يَعقوبَ ضَلَّ يوسُفَهُ فَاِعتاضَ عَنهُ بِشَمِّ أَثوابِه
بتناثر المنثور في أغصانه
بِتَناثُرِ المَنثورِ في أَغصانِهِ بَل بِاختِلاجِ الماءِ في خُلجانِه أَلا اِصطَبَحتَ فَقَد غَدا دُرُّ النَدى مُتَدَرِّجاً مِن فَوقِ…
لا تخش من رد الجواب
لا تَخشَ مِن رَدِّ الجَوا بِ وَقَد بَدَأتُكَ بِالكِتابِ فَالرَدُّ يَجمُلُ في الأَما نَةِ وَالتَحيَّةِ وَالجَوابِ