أَفديهِ مَعسول الرضاب قَدِ اِكتَسى
حللَ النَعيم فَطابَ فيهِ شَقائي
ذو مُقلة زَرقاء سحر جُفونِها
يَدَع الحَليم يَهيم بِالسَوداءِ
اقرأ أيضاً
شاعت له دعوة فأتبعها
شاعتْ له دعوةٌ فأتبعها بدعوةٍ واللئيمُ ذو نظرِ لما ادعى والداً فجاز لهُ تَداخلَته حلاوةُ الظفر فاختار بنتاً…
التنظير
لا أحد يطلب من الوردة أن تعقد مؤتمراً صحفياً تتحدث فيه عن تاريخها.. وفصيلة دمها.. وطبقها المفضل.. فلماذا…
أهاج لك الشوق القديم خباله
أَهاجَ لَكَ الشَوقَ القَديمَ خَبالَهُ مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى فَالمَصانِعِ عَفَت بَعدَ أَسرابِ الخَليطِ وَقَد تَرى بِها بَقَراً حوراً…
قارئة الفنجان
جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب قالت: يا ولدي.. لا تحزن فالحب عليك هو المكتوب يا ولدي، قد…
الله جارك في انطلاقك
اللَهُ جارُكَ في اِنطِلاقِك تِلقاءَ شامِكَ أَو عِراقِك لا تَعذُلَنّي في مَسي ري يَومَ سِرتُ وَلَم أُلاقِك إِنّي…
يا أبا الطيب الذي طاب عيشي
يا أبَا الطَّيِّبِ الذي طابَ عيشي في ذَراه وفازَ بالأنسِ قَلْبي دعْ لِتقصيرنا المَعاذيرَ يامَنْ هُو عُذرُ الزَّمانِ…
أعمل فيهم ذكرا حساما
أُعمِلُ فيهم ذكراً حُساما عضْب الغِراريْن يقُدُّ الهاما كأنَّ في صفحته غماما وبي يُسمَّى ذَكَراً حساما
وغزال ترى على وجنتيه
وغزالٍ ترى على وَجْنتيهِ قَطْرَ سَهْمَيْهِ من دماء القلوبِ لهفَ نفسي لتلك من وَجَنَاتٍ وردُها وردُ شارقٍ مَهْضوبِ…