لا تكن أنت والزمان على عبدك

التفعيلة : البحر الخفيف

لا تَكُن أَنتَ وَالزَمانُ عَلى عَب

دِكَ بِالبَينِ وَالجَفا أَعوانا

فَهوَ راضٍ بِلَمحِ كُتبِكَ إِذ لَم

يَسمَحِ الدَهرُ أَن يَراكَ عِيانا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا بصيرا إلا بإبصار كتبي

المنشور التالي

نسيت عهودي واطرحت رسائلي

اقرأ أيضاً

يا هيبة العرش

أَبْصَرْتُ في أَحَد المتاحِفِ مَرَّةً مَنْحُوتَةً من أَوَّلِ العَصْرِ الوَسِيطِ أَظُنُّ صَدْرَ كَنِيسَةٍ أو مَذْبَحاً عَرْشاً كبيراً خَالِياً…