طَلَبَ الوُدَّ بِالزِيارَةِ زَورٌ
إِنَّما الوُدُّ ما حَوَتهُ الصُدورُ
كَم صَديقٍ يُقَصِّرُ السَعيَ تَخفي
فاً بِقَصدٍ وَكَم عَدُوٍّ يَزورُ
ذاكَ عُذري عَن قَصدِ حَضرَةِ مَولا
يَ وَقَولي مَعَ أَنَّني مَعذورُ
إِن أَكُن في تَأَخُّرِ السَعيِ قَصَّر
تُ فَفَرضُ المُسافِرُ التَقصيرُ