ورضاب كأنه ما يمج الن

التفعيلة : البحر الخفيف

ورُضَابٍ كأنَّه ما يَمُجُّ النْ

نَحلُ طِيباً وما يَسُحُّ الحَبِيُّ

عَلَّنيهِ بدرٌ من الأنسِ يا مَنْ

ظنَّ بالبدرِ أنّه إنسيُّ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وجنة كالربيع جاد عليها

المنشور التالي

وردية يحملها شادن

اقرأ أيضاً

كان الشباب مطية الجهل

كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ وَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِ كانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ وَمَشَيتُ أَخطِرُ صَيَّتَ النَعلِ كانَ الفَصيحُ…

لك نفس مواتيه

لَكِ نَفْسٌ مُواتِيَهْ والمنايا مُعَادِيَهْ أَيُّها القَلْبُ لا تَعُدْ لِهَوى البِيضِ ثَانِيَهْ ليسَ بَرْقٌ يكونُ أَخْ لَبَ مِنْ…