أَهَدَت جُفُونُكَ لِلفُؤا
دِ مِن الغَرامِ بَلابِلا
فَالشَوقُ مِنهُ بِلا مَدى
وَالوَجدُ فيهِ بِلا بِلى
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
رضوا بالأماني عن مداركة المنى
رضوا بالأماني عن مداركة المنى أولو العجز والراضي أمانيه عاجز ودانت لأدنى الخلق خوفاً رقابهم فحاجزهم عن مرتقى…
وغضيض الطرف مكسال الضحى
وَغَضيضِ الطَرفِ مِكسالِ الضُحى أَحوَرِ المُقلَةِ كَالريمِ الأَغَن مَرَّ بي في نَفَرٍ يُحفِفنَهُ مِثلَما حَفَّ النَصارى بِالوَثَن راعَني…
أنعت كلبا ليس بالمسبوق
أَنعَتُ كَلباً لَيسَ بِالمَسبوقِ مُطَهَّماً يَجري عَلى العُروقِ جاءَت بِهِ الأَملاكُ مِن سَلوقٍ كَأَنَّهُ في المِقوَدِ المَمشوقِ إِذا…
وما لي لا أثني عليك وطالما
وَما لِيَ لا أُثني عَلَيكَ وَطالَما وَفَيتَ بِعَهدي وَالوَفاءُ قَليلُ وَأَوعَدتَني حَتّى إِذا ما مَلَكتَني صَفَحتَ وَصَفحُ المالِكينَ…
أدرها علينا قبل أن نتفرقا
أَدِرها عَلَينا قَبلَ أَن نَتَفَرَّقا وَهاتِ اسقِني مِنها سُلافاً مُرَوَّقا فَقَد هَمَّ وَجهُ الصُبحِ أَن يُضحِكَ الدُجى وَهَمَّ…
أمور تستخف بها حلوم
أُمورٌ تَستَخِفُّ بِها حُلومٌ وَما يَدري الفَتى لِمَنِ الثُبورُ كِتابُ مُحَمَّدٍ وَكِتابُ موسى وَإِنجيلُ اِبنِ مَريَمَ وَالزَبورُ نَهَت…
نحن أرينا الباهلية ما شفت
نَحنُ أَرَينا الباهِلِيَّةَ ما شَفَت بِهِ نَفسَها مِن رَأسِ ثَأرٍ مُعَلَّقِ حَمَلنا إِلَيها مِن مُعاوِيَةَ الَّتي هِيَ الأُمُّ…
عفا الحب الاعلى فروض الاجاول
عَفا الحُبُ الاِعلى فُروض الاِجاوِل فَميثُ الربى من بَيض ذاتِ الخَمائِل