وَإِذا أَرادَ تَنَزُهاً في رَوضَةٍ
أَخذَ المراة بِكَفِّهِ فَأَدارَها
التفعيلة : البحر الكامل
وإذا أراد تنزها في روضة
وَإِذا أَرادَ تَنَزُهاً في رَوضَةٍ
أَخذَ المراة بِكَفِّهِ فَأَدارَها
اقرأ أيضاً
أفضل من مشى
أفْضَل مَن مَشَى على الأرضْ سَيّدنّا مُحَمَّدْ وَخَيْرُ من نَشا من أحمرْ وأبيضْ وأسودْ مَن نوروا غَشِي ظلام…
تذكر الوصل فارفضت مدامعه
تذكّرَ الوصْلَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ واعْتادَهُ الشّوقُ فانْقَضّتْ أضالِعُهُ وبَرْقَعَ الدّمعُ عينيهِ لِذي هَيَفٍ نمّتْ على القمَرِ السّاري بَراقِعُهُ…
يا رب بيت بالجزي
يا رُبَّ بَيتٍ بِالجَزي رَةِ بِتُّ أَعمُرُ بَيتَ عُمرِه بِمَدامَةٍ وافى بِها رُشأٌ قِلادَتُهُ كَثَغرِه فَشَرَبتُها في جُرعَةٍ…
إن شمس الدين فخر الملوك
إِنَّ شَمْسَ الدِّينِ فّخْرَ الْمُلُوكْ دُرَّةَ الْعِقْدِ وَوُسْطَى السُّلُوكْ دَلَكَ الْكَفَّ بِحِنَّاءٍ فَقُلْنَا أَنْتَ شَمْسُ الدِّينِ عِنْدَ الدُّلُوكْ
أبو حامد حتم على الناس حمده
أَبو حامِدٍ حَتمٌ عَلى الناسِ حَمدُهُ لما حازَ مِن علمٍ بِهِ بانَ رُشدُهُ غَذِيُّ عُلومٍ لَم يَزَل مُنذُ…
إذا ما غضوب غاضبت كل ريبة
إِذا ما غَضوبٌ غاضَبَت كُلَّ رَيبَةٍ وَكانَت لَميسٌ لا تَقِرُّ عَلى اللَمسِ فَقَد حازَتا فَضلَ الحَياةِ وَعُدَّتا مَكانَ…
لست بالتوحيد ألهو
لَستُ بِالتَوحيدِ أَلهو غَيرَ أَنّي عَنهُ أَسهو كَيفَ أَسهو كَيفَ أَلهو وَصَحيحٌ أَنَّني هو
وليث لم يخس مذ كان شبلا
وَلَيثٍ لَم يَخِس مُذ كانَ شِبلاً لَهُ الأَقدامُ وَالخَطِّيُّ خيسُ يَقودُ عَزائِماً تَطِسُ المَنايا مَناسِمُها إِذا حَمِيَ الوَطيسُ…