أَقولُ وَيَقضي اللَهُ ما هُوَ قاضِ
وَإِنّي بِتَقديرِ الإِلَهِ لَراضِ
أَرى الخَلقَ يَمضي واحِداً بَعدَ واحِدٍ
فَيا لَيتَني أَدري مَطى أَنا ماضِ
كَأَن لَم أَكُن حَيّاً إِذا اجتَثَّ غاسِلي
وَأَحكَمَ دَرجي في ثِيابِ بَياضِ
أَقولُ وَيَقضي اللَهُ ما هُوَ قاضِ
وَإِنّي بِتَقديرِ الإِلَهِ لَراضِ
أَرى الخَلقَ يَمضي واحِداً بَعدَ واحِدٍ
فَيا لَيتَني أَدري مَطى أَنا ماضِ
كَأَن لَم أَكُن حَيّاً إِذا اجتَثَّ غاسِلي
وَأَحكَمَ دَرجي في ثِيابِ بَياضِ