راحتي في البكاء حتى أراكا

التفعيلة : البحر الخفيف

راحَتي في البُكاءِ حَتّى أَراكا

إِنَّ لي مِنكَ شاغِلاً عَن سِواكا

تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج

رُ مِنَ الناسِ كُلِّهِم حاشاكا

أَرشِدَنّي إِلى رِضاكَ فَإِنّي

لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكا

وَإِذا قيلَ مَن تُحِبُّ تَخَطّا

كَ لِساني وَأَنتَ في القَلبِ ذاكا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أبا جعفر أقر لك الحس

المنشور التالي

عريت من الهوى وبرئت منه

اقرأ أيضاً

السجن

تغيَّر عنوانُ بيتي وموعدُ أكلي ومقدار تبغي تغيَّر ولون ثيابي ، ووجهي ، وشكلي وحتى القمر عزيزٌ عليَّ…