قد كنت عبدا والهوى مالكي

التفعيلة : البحر السريع

قَد كُنتُ عَبداً والهَوى مالِكِي

فَصِرتُ حُرّاً والهَوى خَادمِي

وَصِرتُ بِالوحدَةِ مُستأنِساً

مِن شَرِّ أصنَافِ بَني آدَمِ

مَا في اختِلاَطِ النَّاسِ وَلاَ

ذُو الجَهلِ بِالأشيَاءِ كَالعَالِمِ

يَا لائِمي فِي تَركِهِم جَاهِلاً

عُذرِي مَنقُوش عَلَى الخَاتَمِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

بدا لك طال عنك اكتتامه

المنشور التالي

أأنثر درا بين سارحة النعم

اقرأ أيضاً

نسر أم حمامة ؟

لاجتماعِ الطَّيرِ، ما قبلَ الصَّباحْ، أقبَلَتْ، مَذعُورَةً، أسرابُ أصحابِ الجناحَُ… جَدْوَلُ الأعْمالِ مَقصُورُ الكلامْ: نَزْعُ شاراتِ السَّلامِ عنِ…