حاشا اللَّيوث من التِيا
ثِ والجبال من اضطرابِ
والصَّارم الهندي من
طبعٍ يعوقُ عن الضَّرابِ
ولقد عجبتُ من الطبي
بِ وأنْ يُخبِّرَ بالصوَّابِ
اِذ أقدمتْ يده ومب
ضَعهُ على الأُسدِ الغِضاب
فيما لو انَّ الجيشَ يو
جِفُ بالمُسَوَّمةِ العِرابِ
يبغيه أصبح تاوياً
سَدِكَ المعَاطسِ بالتُّرابِ
فبقيتَ يا تاجَ الملو
كِ على الأجانبِ والصِّحابِ
صدراً مُطاعَ الأمرِ عُمِ
رَ الدهر محميَّ الجَناب
لا ينقضي يومٌ خَلا
لكَ من ثناءٍ أو ثوابِ