لا تحسبني أحجمت عن خور

التفعيلة : البحر المنسرح

لا تحسبني أحْجمتُ عنْ خَوَرٍ

أو حَصَرٍ في اللسانِ لمْ أقُلِ

قُبْحُ مَخازيكَ هازمٌ شَرَفي

سوءةُ عمْروٍ ثَنَتْ عِنانَ علي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وليس اللمى والخال زينة فطرة

المنشور التالي

ومن السعادة للئام ترفعي

اقرأ أيضاً

كان الشباب مطية الجهل

كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ وَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِ كانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ وَمَشَيتُ أَخطِرُ صَيَّتَ النَعلِ كانَ الفَصيحُ…