لم يكفها نور خديها ونور نقا

التفعيلة : البحر البسيط

لَم يَكفِها نورُ خَدَّيها وَنورُ نَقاً

في ثَغرِها فَأَصارَت عَشرَها عَنَما

كانَت أَضَرَّ لِأَهلِ النُسكِ مِن صَنَمٍ

فَلِيُبعِدِ اللَهُ تِلكَ الحَودَ وَالصَنَما

لَم يَغنَمِ القَيلُ عُدَّت في الإِماءِ لَهُ

بَل مُظهِرُ الزُهدِ في أَمثالِها غَنِما


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الجسم والروح من قبل اجتماعهما

المنشور التالي

جاران شاك ومسرور بحالته

اقرأ أيضاً

سهرة

كل شيء بانتظارهم: الكؤوس والأدمغة وعناكب الرفوف، والصالة وهي ترسمُ بلعابها المدعوين، لتغطي بياض عُريها المائل للوحشة. سَتنتزعُ…