تريك بياض لبتها ووجها

التفعيلة : البحر الوافر

تُريكَ بَياضَ لَبَّتِها وَوَجهاً

كَقَرنِ الشَمسِ أَفتَقَ ثُمَّ زالا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا ابتدر الناس المكارم بذهم

المنشور التالي

إلى الله أشكو أنني كنت نائما

اقرأ أيضاً

ولوعة بت أخفيها وأظهرها

وَلَوعَةٍ بِتُّ أُخفيها وَأُظهِرُها بِمَنزِلِ الحَيِّ بَينَ الضَّالِ وَالسَلَمِ وَالدَّمعُ يَغلِبُني طَوراً وأَغلِبُهُ وَمَن يُطيقُ غِلابَ المَدمَعِ السَجِمِ…

يارب وضاح الجبين كأنما

يارُبَّ وَضّاحِ الجَبينِ كَأَنَّما رَسمُ العِذارِ بِصَفحَتَيهِ كِتابُ تَغرى بِطَلعَتِهِ العُيونُ مَهابَةً وَتَبيتُ تَعشَقُ عَقلَهُ الأَلبابُ خُلِعَت عَلَيهِ…

الآن بعدك

اُلآن بَعْدَكِ… عند قافيةٍ مناسبةٍ ومنفى، تُصلح الأشجارُ وقفتها وتضحك. إنه صيف الخريف… كَعُطْلَةٍ في غير موعدها، كثقبٍ…