أعند الله للبرق اليماني

التفعيلة : البحر الوافر

أَعَندَ اللَهِ لِلبَرقِ اليَماني

يُضيءُ حَبِيَّ ذي سَقطَينِ داني

تَناهى المُزنُ وَاِستَرخَت عُراهُ

بِبُرقَةِ ماسِلٍ ذاتِ الأَفانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبت آيات حبى أن تبينا

المنشور التالي

فلا يكونن موعودا وأيت به

اقرأ أيضاً

أتزور أم محمد أم تهجر

أَتَزورُ أُمَّ مُحَمَّدٍ أَم تَهجُرُ أَم عادَ قَلبَكَ بَعضُ ما تَتَذَكَّرُ إِنَّ الفَوادِرَ لَو سَمِعنَ كَلامَها ظَلَّت وُعولُ…

الآن أشبه خده

الآنَ أَشْبَهَ خَدَّهُ وَرْدَ الشَّقِيْقِ عَلاَنِيَهْ لَمَّا بَدَا فِي كَفِّهِ خَالٌ كَنُقْطَةِ غَالِيَهْ