أعند الله للبرق اليماني

التفعيلة : البحر الوافر

أَعَندَ اللَهِ لِلبَرقِ اليَماني

يُضيءُ حَبِيَّ ذي سَقطَينِ داني

تَناهى المُزنُ وَاِستَرخَت عُراهُ

بِبُرقَةِ ماسِلٍ ذاتِ الأَفانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبت آيات حبى أن تبينا

المنشور التالي

فلا يكونن موعودا وأيت به

اقرأ أيضاً

كانت عيون الريب الساهره

كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ تَرْمُقُ تِلْكَ الطِّفْلَةَ الطَّاهِرَهْ مَنْ هِيَ بِنْتٌ مِنْ بَنَاتِ الأَسَى مَعْرُوضَةٌ لِلصَّفْقَةِ الخَاسِرَهْ يُطْمِعُ…