سمعتك والقلب لم يسمع

التفعيلة : البحر المتقارب

سَمِعتُكَ وَالقَلبُ لَم يَسمَعِ

فَكَم ذا تَقولُ وَكَم لا أَعي

يَقولُ وَما عِندَهُ أَنَّني

بِغَيرِ فُؤادٍ وَلا أَضلُعِ

أَما مَعَ هَذا الفَتى قَلبُهُ

فَقُلتُ نَعَم يا فَتى ما مَعي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لعل خلافي للعواذل يشفع

المنشور التالي

يكاد يطير من شوق فؤادي

اقرأ أيضاً

عقدوا شعورهم عمائم

عَقَدوا شُعورَهُمُ عمائِمْ ونَضَوْا جُفونَهُمُ صوارِمْ بِيضٌ ذوائِبُهُم ذوا بِلُهُمْ وأَعْيُنُهُمْ لهاذِمْ حَرَسوا رياضَ جمالهم منها بأَمثالِ الأَراقِمْ…

قد لاح تحت الصبح ليل مظلم

قَدْ لاَحَ تَحْتَ الصُّبْحِ لَيْلٌ مُظْلِمٌ إِذْ رَاحَ فِي السَّرْجِ المُحَلَّى الأَدْهَمُ دِيْبَاجُ أَلْوَانِ الجِيَادِ وَلَمْ يَكُنْ لِيُخَصَّ…