سمعتك والقلب لم يسمع

التفعيلة : البحر المتقارب

سَمِعتُكَ وَالقَلبُ لَم يَسمَعِ

فَكَم ذا تَقولُ وَكَم لا أَعي

يَقولُ وَما عِندَهُ أَنَّني

بِغَيرِ فُؤادٍ وَلا أَضلُعِ

أَما مَعَ هَذا الفَتى قَلبُهُ

فَقُلتُ نَعَم يا فَتى ما مَعي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لعل خلافي للعواذل يشفع

المنشور التالي

يكاد يطير من شوق فؤادي

اقرأ أيضاً

ولولا حبكم لتضاعفتني

وَلَولا حُبِّكُم لَتَضاعَفَتني هَضيمُ الكَشحِ طَيِّعُةُ العِناقِ كَأَنَّ مَغارِزَ الأَنيابِ مِنها إِذا ما الصُبحُ نَوّرَ لِاِنفِلاقِ صَليتُ غَمامَةٍ…

خليلي مس المطايا لغب

خَلِيلَيَّ مَسَّ اَلمطايا لَغَبْ وَأَلْوَى بِأَشْباحِهنَّ الدَّأَبْ وَقَدْ نَصَلَتْ مِنْ حَواشِي الدُّجَى تَمايَلُ أَعْناقُها مِنْ نَصَبْ وَأَلْويَةُ الصُّبْحِ…