ما بامرئ من ضؤلة في وائل

التفعيلة : بحر الرجز

ما بِامرِئٍ مِن ضُؤلَةٍ في وائِلٍ

وَرِثَ الثُوَيرَ وَمالِكاً وَمُهَلهِلا

خالي بِذي بَقَرٍ حَمى أَصحابَهُ

وَشَرى بِحُسنِ حَديثِهِ أَن يُقتَلا

ذاكَ الثُوَيرُ فَما أُحِبُّ بِفَضلِهِ

عِندَ التَفاضُلِ فَضلَ قَومٍ أَفضَلا

عَمي الَّذي طَلَبَ العُداةَ فَنالَه

بَكراً فَجَلَّلَها الجِيادَ بِكِنهَلا

وَأَبي الَّذي حَمَلَ المِئينَ وَناطِقُ ال

مَعروفِ إِذ عَيِّ الخَطيبُ المِفصلا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا حي رهبى ثم حي المطاليا

المنشور التالي

وكنت امرءاً لو شئت أن تبلغ الندى

اقرأ أيضاً

القتل

ضع قدمك الحجريةَ على قلبي يا سيدي الجريمةُ تضرب باب القفص والخوفُ يصدحُ كالكروان ها هي عربةُ الطاغية…