هل هوى تلك العراص
جاذب أيدي القلاص
فأراها تشفع الأر
قال منها بأرتقاص
ومزجوها كأمثا
ل براها في الخماص
والتهاب الشوق ما ان
حل من دان وقاص
والذي ملك حبّي
ه قلوبا ونواصي
كالذي ملّك أيدي الن
نار أطراف الرصاص
يا ظبا الشهباء والظب
ي عزيز الاقتناص
إن يكن حالت بنا عن
كن أطم وصياصي
وتناءينا فعن غير
انتقاض وانتقاص
فأنا المختص في حف
ظ الهوى أي اختصاص
اخلص الحب ولا اح
سن من حب خلاصي
وإذا أقدمت في أمر
فعن غير انتكاس
ومتى حاولت تشبي
ه لمي ذات العقاص
فألي العذب ورودي
وعلى الدر مغاصي
وعلى عبد الكريم الن
دب مدحي كالدلاص
سابغ الذيل منيع ال
سرد من غير انخصاص
الحكيم الحاكم العد
ل بعفو وقصاص
والبرى البر في دن
ياه من صم المعاصي
عمنا جوداً وقد ام
سى وجوداً في الخواص
خير مولى ولي الشهبا
ء على حين ارتعاص
فأرانا بمغاني
ها الغنى بعد التحاص
وبه أمرع ناد
يها بخصب لا عناص
بعد ما أهلكها القح
ط بداء كالعقاص
وهدي الحاكم بالح
ق كشؤبوب النشاص
لم يحد عنه ومن حا
د عن المشروع عاص
وبه فرق بين الم
ماء حكما والخلاص
فهي في أمن ومن
منه من غير مناص
لا يرى الطاغون والبا
غون فيها من محاص
ويد البر ذون لا تم
تد مع أيدي شناص
هاكها مولاي في الأف
واه كالماء القلاص
دأبها الحمد ولا يد
فع طرف عن قماص