كأنما الأفق لما شمسه غربت

التفعيلة : البحر المواليا

كأنّما الأفق لمّا شمسهُ غربت

واللّيل يشمل درَّ الشهب مسدَفهُ

صبٌّ تردّى بأفواه الأسى فبكى

بدمع يعقوبَ لمّا غابَ يوسفهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ماذا على من أذى الأشواق ينهكه

المنشور التالي

قضى حسنه فليبكه اليوم عاشقه

اقرأ أيضاً

ولولا حبكم لتضاعفتني

وَلَولا حُبِّكُم لَتَضاعَفَتني هَضيمُ الكَشحِ طَيِّعُةُ العِناقِ كَأَنَّ مَغارِزَ الأَنيابِ مِنها إِذا ما الصُبحُ نَوّرَ لِاِنفِلاقِ صَليتُ غَمامَةٍ…

نمت بما تحنو عليه ضلوعه

نَمَّتْ بِمَا تَحْنُو عَلَيْهِ ضُلُوعُهُ أَسْقامُهُ وَشُجونُه وَدُمُوعُهُ جَلَبَتْ نَواظِرهُ لِمُهْجَتِهِ أَسىً وَجَوىً يَذُوبُ بِبَعْضِهِ مَجْموعُهُ مُغْرىً بِوَسْنَانِ…