إن قال وفى مسرعا ما قاله

التفعيلة : البحر الكامل

إن قال وفّى مسرعاً ما قالَه

وسواهُ لما قالَ لمّا يفْعَلِ

يا أيّها الحَبرُ الإمامُ ومَنْ غَدا

في منزلٍ ما مِثلُهُ من منزِلِ

خُذْها ابنةَ الفكرِ الذي استعملْتَهُ

فغدَتْ لعَمْري كالغزالِ الأكحلِ

واسلَمْ ودُمْ ما غرّدَتْ ورْقاءُ في

غُصُنٍ رطيب في النعيم الأكملِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

طوبى لمن ترك اللذات وازدجرا

المنشور التالي

قد أغتدي والصبح خفاق العذب

اقرأ أيضاً

مدن العزلة

مُوسيقى تغسلُني في الّليل.. كائناً كونياً.. كلّ يَوْم عنده .. عالمٌ بأكمَلِه، أولُدُ في أوّلِـه وأموتُ عند ساعة…