أيها السائل عن ناظرنا

التفعيلة : بحر الرمل

أَيُّها السّائِلُ عن ناظِرِنا

قد نَفَى عَنْهُ عماهُ الرَّمَدَا

جَلَبَ المالَ عليه معشرٌ

جَعَلُوه بَوَّهُ المُعْتَمدَا

سِرْ إِلى الديوانِ فانظُرْ صُورةً

جُمعَ الجهلُ بها فانفردا

صَنَمٌ في بِيعَةٍ لكنَّهُ

صَنَمٌ في بِيعةٍ ما عُبِدَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قل للشريف على تقوله

المنشور التالي

لو أن ذا قلمي قوى كلمي

اقرأ أيضاً

وباكرت الصبوح على صباح

وباكَرْتُ الصَّبوحَ على صَبَاحٍ يَلُوحُ مِنَ السّوالِفِ والسُّلافِ وغَدْراوَيْنِ مِنْ حَلَبَ الأماني أَدَرْتُهُما ومِنْ حَلَبِ القطافِ أَدَرْنا مِنهما…

ضعة للزمان عندي وعكس

ضَعَةٌ لِلزَمانِ عِندي وَعَكسُ إِذ تَوَلّى بِزُرجَسابورَ جِبسُ شَخصُهُ المُزدَرى عِندي وَمَخبَرُهُ المَش نوءُ قُبحاً وَرَأيُهُ المُستَخَسُّ يَتَعاطى…