مِن آلِ يارِدَ شَهمٌ قَد قَضى فَثوى
رَمساً عَلَيهِ رِضى الرَحمنِ مَسكوبُ
أَبقى لَنا العالَمَ الفاني وَسارَ إِلى
عَرشٍ بِهِ العَفوُ لِلأَبرارِ مَكتوبُ
مَضى إِلى جَنةٍ طابَ النَعيمُ بِها
وَدَمعُ باكيةٍ كَالسَيلِ مَصبوبُ
فَخَطَّ سَطراً عَلى التاريخ دَلَّ بِهِ
بِرَحمةِ اللَّهِ فَضلُ اللَّهِ مَصحوبُ