أبقاك ظلا للعباد وملجأ

التفعيلة : البحر الكامل

أَبْقَاكَ ظِلاَّ لِلْعِبَادِ وَمَلْجَأً

وَأَعَانَكَ الرَّحْمَانُ مِنْ سُلطْانِ

قَدْ زَيَّنَ الدُّنْيَا بِنُورِ جَمَالِهِ

فَلِذّاكَ مَا يُدْعَى أَبَا زِيَّانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شاهد بعينيك مني قرة العين

المنشور التالي

يا خاتم الفضل أو يا حاتم الزمن

اقرأ أيضاً

بركة بوركت فنحن لديها

بِرْكَةٌ بُورِكَتْ فنحنُ لَدَيْهَا نستفيدُ الغِمارَ من ضَحْضَاحِ نَظَرَتْ في قرارِها بعيونٍ غَازَلَتْنَا بأَسْرَعِ الالْتماحِ تسرِق اللحظَةَ اخْتِلاسًا…

أحمدت عاقبة الدواء

أَحمَدتَ عاقِبَةَ الدَواءِ وَنِلتَ عافِيَةَ الشِفاءِ وَخَرَجتَ مِنهُ مِثلَما خَرَجَ الحُسامُ مِنَ الجِلاءِ وَبَقيتَ لِلدُنيا فَأَن تَ دَواؤُها…