لما رأوا أنني به كلف

التفعيلة : البحر المنسرح

لمّا رأوْا أنّني بهِ كلِفٌ

وأوْشَكوا ينطِقونَ منْ حسَدِ

قالوا الفَتى بارِدٌ فقُلْتُ لهمْ

خَلّوهُ يا بَرْدَهُ على كَبِدي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

دعا عزماتي والمطية والوخدا

المنشور التالي

عذار كما دب الحباب على الورد

اقرأ أيضاً

أبا علي لصرف الدهر والغير

أَبا عَلِيٍّ لِصَرفِ الدَهرِ وَالغِيَر وَلِلحَوادِثِ وَالأَيّامِ وَالعِبَرِ أَذكَرتَني أَمرَ داوُدٍ وَكُنتُ فَتىً مُصَرَّفَ القَلبِ في الأَهواءِ وَالفِكَرِ…