ما رِيءَ مِثْليَ في الماضِي ولا الآتِي
فَريدَةً جَمَعتْ ما بَيْنَ أشْتاتِ
أنا العَروسُ منَ الرّيْحانِ لي حُلَلٌ
والبَهْوُ تاجيَ والصِّهْريجُ مِرْآتي
قَدْ قُمْتُ منْ خَلْفِ دارِ السّعْدِ خادِمةً
فَكُنْهُ حاليَ أنّي يا أُخَيّاتِي
خَديمَةٌ منْ بَناتِ الرّومِ واقِفَةٌ
رَفَعْتُ منْ فَوْقِ رأسي بِنْتَ مَوْلاتي