صَفا جَسَدي حَتّى بَدا مِنهُ قَلبُهُ
وَشَفَّ إِلى أَن بانَ ما فيهِ مِن سِرِّ
فَغَيِّبَ سِرُّ القَلبِ وَقالِبي
كَما غابَ لَوُ الماءِ وَالكَأسِ في الخَمرِ
صَفا جَسَدي حَتّى بَدا مِنهُ قَلبُهُ
وَشَفَّ إِلى أَن بانَ ما فيهِ مِن سِرِّ
فَغَيِّبَ سِرُّ القَلبِ وَقالِبي
كَما غابَ لَوُ الماءِ وَالكَأسِ في الخَمرِ