إن الذي رهن الفؤاد قتولا

التفعيلة : البحر الكامل

إِنَّ الَّذي رَهَنَ الفُؤادَ قَتُولا

وَجهٌ أُعير مَلاحةً وَقَبُولا

وَجهٌ كَأَنَّ بِهِ ضِياءَ المُشتَري

وَكَأَنَّ فيهِ رَوضةً وَقَبولا

حاشى لِحُسنِكَ أَن يردّ مُعاره

وَلِرَهنِ وُدّي أَن يُرى مَحلولا

إِلفان مُمتَزجانِ في حُكمِ الهَوى

كَالماءِ مازجَ في الكُؤوسِ شَمولا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهدت جفونك للفؤاد

المنشور التالي

يا دار لا زلت بالخيرات آهلة

اقرأ أيضاً

إنحناء السنبلة

أنا مِـن تُرابٍ ومـاءْ خُـذوا حِـذْرَكُمْ أيُّها السّابلةْ خُطاكُـم على جُثّتي نازلـهْ وصَمـتي سَخــاءْ لأنَّ التُّرابَ صميمُ البقـاءْ…